محمد عدوي
لايزال يطربنا أنينه، لا يزال وهجه مشعا رغم السنين، صوته ينير الطريق، كلماته رصينة وألحانه شابة، مطرب من حكايات ألف ليلة وليلة، إنه على الحجار الذى كان حواره مع منى الشاذلى فى برنامج العاشرة الأسبوع الماضى مثل واحة خضراء فى صحراء الأخبار الأسبوعية، غنى الحجار وطرب كل من سمعه فهو لا يزال قادرا رغم التشويش على إخراجنا من غيابات الأحزان إلى براح الفرحة والسعادة، على الحجار تجربة حياة وليس مجرد مطرب.
لايزال يطربنا أنينه، لا يزال وهجه مشعا رغم السنين، صوته ينير الطريق، كلماته رصينة وألحانه شابة، مطرب من حكايات ألف ليلة وليلة، إنه على الحجار الذى كان حواره مع منى الشاذلى فى برنامج العاشرة الأسبوع الماضى مثل واحة خضراء فى صحراء الأخبار الأسبوعية، غنى الحجار وطرب كل من سمعه فهو لا يزال قادرا رغم التشويش على إخراجنا من غيابات الأحزان إلى براح الفرحة والسعادة، على الحجار تجربة حياة وليس مجرد مطرب.
This entry was posted
on الجمعة، 25 فبراير 2011
at 11:19 م
and is filed under
مقال
. You can follow any responses to this entry through the
comments feed
.